البروكلي ” الهليون الإيطالي “-كما لم تعرفة من قبل
البروكلي ” القرنبيط الأخضر” غير مستساغ بالنسبة للكثيرين، وخاصة عند الصغار ولكن لا داعي للخوف من ذلك لأن هذا النوع من الخضار قد يصبح صديقك المفضل إذا تم طبخه بطريقة صحيحة. إضافة إلى أن هنالك العديد من الأسباب التي تجعل القرنبيط الأخضر جزءاً مهماً من نظامك الغذائي حيث سنستعرض في مدونتنا هذه بعض الحقائق المدهشة التي ستغير رأيك به:
- البروكلي مشتق من الكلمة الإيطالية “براتشيو”، والتي تعني “الذراع”.
- أصل القرنبيط الأخضر من إيطاليا ويعتقد أن الرومان كانوا يستمتعون بأكله منذ عام 600 قبل الميلاد.
- “كالابريسي” هو أكثر أنواع القرنبيط الأخضر شيوعاً، والذي سمي باسم منطقة منشأه “كالابريا” الايطالية.
- ينتمي القرنبيط الأخضر إلى عائلة الخضروات “الصليبية” والتي منها ايضاً، القرنبيط الأبيض (الزهرة) والملفوف واللفت، وملفوف الكرنب. وفي الوقت الحاضر هناك مناطق عديدة من العالم تقوم بتعديل البروكلي وراثياً لإنتاج أجيال جديدة مثل البروكلي الصيني.
- يمكن زراعة القرنبيط الأخضر بواسطة البذور، ولكن زراعة الشتلات أفضل للنمو من البذور في درجة حرارة ما بين 18-23 درجة مئوية.
- يتكون رأس القرنبيط الأخضر ” البروكلي” من مجموعة براعم زهرية صغيرة.
- القرنبيط الاخضر هو مصدر جيد لفيتامين A وC وK وكذلك معادن الكالسيوم والبوتاسيوم والحديد، إلى جانب المواد الكيميائية النباتية التي تساعد في إزالة السموم من الجسم.
- يحتوي القرنبيط الاخضر على صفات مضادة للالتهابات، ويساعد على تقليل مستويات الكوليسترول المرتفعة في الدم إذا تم تضمينه في النظام الغذائي اليومي للفرد.
- يمكن للأشخاص الذين يحاولون جاهدين فقدان الوزن تضمين القرنبيط الأخضر في وجباتهم لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف تشعرهم بالشبع لفترة طويلة علاوة على ذلك فإن القرنبيط الأخضر منخفض السعرات الحرارية.
إخلاء المسئولية: هذه المدونة ليست مجلة طبية ويجب على الأشخاص الذين يتعاملون مع أي أمراض أو مشكلات أن يطلبوا الاستشارة من طبيب معتمد فقط!
شاركنا بتعليقك